اعترفت شاكيرا بأنها كانت دوما تشعر بالخطيئة بسبب إنفاق نقودها بدون اهتمام، ولكنها أدركت مؤخرا أن إنفاقها شيء جيد، لأن التسوق يحافظ على سير "عجلة" العالم، العالم بدون مستهلكين يعاني تدهورا اقتصاديا. ونفت المغنية "كولومبية المولد" المزاعم بأنها أدارت وجهها عن وطنها وأكدت أنها تبذل كل ما في وسعها لمساعدة كولومبيا.
وذكرت شاكيرا "التي تقيم حاليا في ولاية ميامي الأميركية": "لا يمكن أن يكون ذلك حقيقيا، إنني أذهب بشكل متكرر لكولومبيا". وقالت شاكيرا "نشأت وأنا أدرك أنه في مثل بلادي عندما تولد فقيرا، فإنه قدرك أن تموت فقيرا. "لقد رأيت كم من الأطفال يجندون ضمن الميليشيات أو في عصابات الاتجار في المخدرات في سن صغيرة لأنهم لم يتمكنوا من تلقي التعليم في المدارس، وأدركت أنه بإمكاني فعل شيء ما لمساعدتهم ولو بالقدر اليسير. لا يريد أي طفل أن يصبح تاجر مخدرات أو فردا في الميليشيات".