يبدو أن النجمة السمراء جينيفر لوبيز قد أعلنت الحرب على زوجها السابق أوجاني نوا الذي يعتزم إصدار فيلم فاحش تم تسجيله لهما أثناء قضاءهما شهر العسل، مطالبة إياه بوقف الفيلم ودفع تعويض مالي قدره 10 ملايين دولار أمريكي. وكان أوجاني، الذي تزوج لوبيز في الفترة ما بين 1997 إلى 1998، قد صرّح من قبل بأنه يعد فيلما بعنوان "كيف تزوجت جينيفر لوبيز؟" يحتوي على لقطات حميمية لهما في شهر العسل عام 1997. الأمر الذي أثار حفيظة النجمة السمراء ودفعها للمطالبة بالتدخل القانوني لإيقافه عن مثل هذه الأفعال التي قد تضر بشهرتها.
وقد رفع محامو لوبيز بالفعل دعوى قضائية لوقف الفيلم استنادا على حكم المحكمة الذي صدر من قبل بشأن محاولة أوجاني كتابة قصة حياته مع لوبيز عام 2006، والذي حكم فيه بحذر نشر أي تفاصيل عن حياتهما الزوجية السابقة. ويذكر أن لوبيز تزوجت من أوجاني عام 1997 وانفصلا بالطلاق بعدها بعام واحد ثم تزوجت المغني مارك أنطوني في كانون الثاني 2004 بعد أيام من طلاقه، وخمسة أشهر من انفصال لوبيز عن خطيبها النجم بن آفليك، وهي الخطبة التي كانت محط اهتمام وسائل الإعلام.