مع كل إعلان عن عمل سوري جديد، الأبطال هم نجوم ونجمات تعودنا على متابعتهم منذ سنوات بالأعمال الدرامية السورية مثل أمل عرفة، سلافة معمار، كاريس بشار، سلاف فواخرجي، ديما قندلفت وغيرهم ومن الشباب تيم حسن، محمود نصر، باسم ياخور، عابد فهد، مكسيم خليل وغيرهم، ومع أنه بالسنوات الأخيرة هناك وجوه شابة كثيرة يأخذون فرصتهم الدرامية ويحققون انتشاراً واسعاً ومشاهدات عالية، لكن تبقى أسمائهم محصورة بإطار الشهرة من دون الوصول إلى النجومية، فما السبب برأي الناقد وسام كنعان في لقاء ET بالعربي، والفرق بين فرص نجوم الصف الأول والفرص التي تمنح اليوم للوجوه الجديدة وتغير الظروف والعصر.
من ينافس نجوم ونجمات الصف الأول في سوريا؟