كشفت الفنانة السورية سارة نخلة عن سبب تطاوليها على الفنانتين شرين عبد الوهاب ونانسي عجرم، وصدمت الجميع برأيها في مصطلح السينما النظيفة وتقديم المشاهد الجريئة والقبلات. كان ذلك خلال لقائها في برنامج "نص الكلام" من تقديم راغدة شلهوب وقالت: أنا بتكسف في حاجات مقدرتش أعملها مقدرش أبوس حد وفي ناس، وأحنا لوحدنا بتكسف إزاي هبوس راجل وفي طاقم كامل. وأوضحت سارة نخلة رأيها في مصطلح السينما النظيفة قائلة: أنا ضد مفهوم السينما النظيفة، في سينما وفي دراما، وأحنا مفيش حاجة الخطوط الحمراء محطوطة والمجتمع فارضها، ومعنديش حدود هو كما يتطلب الدور وكل سنة أفكاري تتغير.
مقدرش أبوس حد وفيه ناس!!.. سارة نخلة ترد على تصريحها "معنديش خطوط حمرا في التمثيل"
هاجمت شيرين عبد الوهاب:
وقالت سارة نخلة ردًا على الأخبار التي تم تداولها قبل عدة أشهر، وتشير إلى أنها هاجمت المطربة شيرين عبدالوهاب في منشور لها، اضطرت لحذفه بعد انتقاد الجمهور لها: "خالص مستخدمتش كلمة مقرفة دي خالص.. علاقتي بفيسبوك الحاجات اللي بتضحك بعيد نشرها، وكان فيه بوست فعلا مكتوب مكانش حفلة كانت المشاكل طازة، كانوا حاطين صور لأكتر من ست بتشقى وكاتبين سبتوا كل الستات دي ومركزين في حياة شيرين، وأنا دايما بقول لأي بنت متطلعيش بحبيبك السما عشان هترجعي على مفيش، وشيرين وقتها كان عندها أفورة في الحب وقت أغنية (حبه جنة) كان فيه حب ونحنحة، نشرت البوست ده وحطيت أغنية (حبه جنة) وكان ستوري مش فيسبوك". وتابعت: "أنا ضد أي حاجة تحصل معاها وأنا بحبها ونفسي تبقى كويسة".
تتطاول على نانسي عجرم:
وردًا على خبر جاء عنوانه "سارة نخلة تتطاول على نانسي عجرم وزوجها وتورط جورج وسوف"، وأنها هاجمت الفنانة اللبنانية وزوجها بعد جريمة القتل التي وقعت في فيلتها لشاب سوري، قالت سارة "كنت أول واحدة اتكلمت في الموضوع عشان استخدام مصطلح إن الولد سوري، لو أنا في بيتي ودخل عليا حرامي، هو حرامي مش كل شوية في كل خبر وكل كلمة المجرم السوري، وكتبت تحليل كبير عريض لإني مبعرفش اسكت".وأضافت "كل اللي قلته إن الراجل ده متقتلش في الفيلا، منطقيا واحد هيتضرب 11 رصاصة المفروض دمه يكون سايح مكانش فيه ولا نقطة دم، قلت اتقتل برا الفيلا واتحط جواها، وده مش معناه اني متعاطفة معاه، لو كان قاتل أو مجرم أنا ضد ده تماما، لكن 11 رصاصة بتعبر عن إيه (انتقام على طول)".
وكان منزل المطربة اللبنانية بمنطقة نيو سهيلة بجبل لبنان، قد تعرض لسطو من قبل أحد الملثمين في 5 يناير 2020، وتم قتله، وشغلت القضية الرأي العام طوال الفترة الماضية.