أبدى محمود شكري قلقه الشديد من وقوعه في دائرة الخطر مرّة جديدة، خصوصا بسبب آدائه في البرايم الفائت، وخوفه من أن يفشل في التقييم المقبل.
وقد حاولت أسماء عندئذ مواساته والتخفيف عنه وطلبت منه أن يسرّ لها عن مكنونات صدره. ثمّ نصحته، بعد أن صارحها أنّه قلق من التسميات ليس إلا أن يقوم بما عليه وألا يتشاءم كي لا يؤثّر ذلك على أدائه في التقييم.