بعد أن فازت رحمة بالجائزة القيّمة بعد احتلالها التوب 1 منذ حوالي الأسبوعين، خرجت لانتقاء فستان من تصميم أحد المبدعين الكبار وتوجّهت إلى أفخم متاجر الأزياء الراقية.

وكانت رحمة متلّهفة للخروج منذ أن زُفّ لها الخبر السعيد. وبعد ساعات، عادت سعيدة الحظّ بفستان ملكيّ أشبه بفستان سندريلا إن من ناحية لونه الذهبي اللمّاع أو قصّته الفضفاضة أو حتّى باقة الورد الأنيقة التي زيّنت الفستان، وأثنى الجميع على طلّتها لدى دخولها، وخصوصًا محمد رمضان الذي أعجبه الفستان كثيرًا.