في كلمة الوداع، شكر باسل الأساتذة ومعدّة البرنامج وتمنّى التوفيق لجميع الطلاب الباقين. وصرّح عن مشاريعه المقبلة أولها زيارة رانيا في مصر وأضاف أنّه سيحنّ للأكاديمية، وللأساتذة، والدروس، والضغط النفسي، والتحضيرات للتقييم. وقال ممازحا أنّه حتى بعد مرور مئة سنة، سيظلّ الغيتار توأم روحه ورفيقه الذي لا يفارقه ، وذلك تأكيدا على عشقه العزف على الغيتار . بالتوفيق إذا يا باسل في كلّ مشاريعك المستقبليّة!!